الحمد                         الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

وصلَ إلى هذه المكانة الرفيعة عند الله تعالى، لأنّه كان كثيرَ الحمدِ متفكراً ، حيثُ أقبلَ على اللهِ إقبالاً عظيماً فانطلقَ من قلبهِ الطاهرِ شعاعُ حبٍّ وحمدٍ تجاهَ اللهِ تعالى، فبادله اللهُ تعالى بأشعّةٍ لا عددَ لها منَ الحبِّ والرضا ، وأغدقَ عليهِ منْ نعمهِ التي لا تُعد ولا تُحصى .. تذكّروا بالحمدِ نالَ المصطفى مكانته الرفيعة …فاحمدوا اللهَ واشكروه

في كلِّ حين .