السعادة ( خاطرة ) :
السعادة لم تطرق بابي يوما” ولكنني كنت ألبس خيباتي ثوبا” مزيفا”أطلق عليه اسم سعادة ؛ فلازمتني تلك الخديعة منذ عشرات السنين وحتى الآن . أحيانا” أواجه نفسي بأن هذه القناعة حمق … فتحضرني آية : وبشر الصابرين وأنا مازلت بانتظار البشارة من الله …… #عائشة _البراقي