أنزل’ الله في شأنها سورة تتلى إلى يوم القيامة ،

وذكر’ فيها شرف هذه الليلة وعظم’ قدرها وهي’ سورة القدر ، وهي في العشر الأواخر من رمضان ، قال’ رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ) رواه البخاري .

وفي أوتار العشر أي ليالي : إحدى وعشرين ، وثلاث وعشرين ، وخمس وعشرين ، وسبع وعشرين، وتسع وعشرين ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (تحروا ليلة القدر في الوتر من’ العشر الأواخر ) رواه البخاري .

ورجح’ بعض العلماء أنها تتنقل وليست في ليلة معينة كل عام .

اختصاص الاعتكاف فيها بزيادة الفضل على غيرها من أيام السنة .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من كان’ اعتكف’ معي فليعتكف العشر الأواخر ) رواه بخاري

ويجب ألا يخرج من’ المسجد إلا لحاجة لا بد’ منها .

يسن الإكثار من’ الدعاء فيها ب : ( اللهم إنك عفو تحب العفو’ فاعف عني )

كما جاء’ في حديث السيدة عائشة رضي’ الله عنها والذي صححه الألباني .