قصيدة وجراحي ( عمر أبو ريشة ):

ربِّ ضاقت ملاعبي في الدُّروبِ المُقيَّدةْ

أنا عُمرٌ مُخَضَّبٌ وأمانٍ مُشرَّدةْ

ونَشيدٌ خنَقتُ في كِبريائي تنَهُّدَهْ

ربّ ما زِلتُ ضارباً منْ زماني تمرُّدَهْ

صغرُ اليَّأسِ لن يرى بينَ جفنيَّ مقصدَهْ

بسَماتي سخيَّةٌ وجِراحي مُضَمَّده

1969م عمر أبو ريشة