معنى الغيبة : قال’ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عندما سئل’ عن الغيبة :

هي’ ذكرك’ أخاك’ بما يكره .

إن كان مانغتابه به هو عيب موجودٌ فيه بالفعل فقد اغتبناه

وإن كانت غيبتنا بذكر عيب  ليس’ فيه فقد بهتناه

حسب’ هدي الرسول الكريم تحرّزوا من’ الغيبة فقد صوّرها الله تعالى بأقبح صورة

وهي أكل لحم أخيك وهو ميّت .

وحسناتك من عدوّك’ اكثر منها من صديقك ، لأنّ عدوّك إذا ذُكرت عندهُ  اغتابك’

وإنّما يدفع إليك’ من حسناته .

ولا غيبة لثلاث :

فاسق مجاهر بالفسق ، ذي بدعة ، إمام جائر

وذلك حسب قول الرسول عليه الصلاة والسلام : أذكروا الفاسق’ بفسقه, حتى يعرف .